النص الأول :
وانظر إلى من هو تحتك ولا تنظر إلى من هو فوقك حتى تكون راضيا بما قسم الله لك تكن أغنى الناس، واذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم :“ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس.“
وقد ورد فى الحديث القدسى عن رب العزة :“عبدي إن رضيت بما قسمته لك أرحت نفسك وبدنك وكنت عندي محمودا، وإن لم ترض بما قسمته لك سلطت عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحشة فى البرية ولا ينالك إلا ما قسمته لك وكنت عندي مذموما [من وصايا الرسول ج.1 :43].
النص الثانى :
وقال بعض العارفين : من أعطى أربعا لم يمنعه من أربع:
من أعطى الشكر لم يمنعه المزيد لقوله تعالى: { لئن شكرتم لأزيدنكم إبراهيم : 7 }ومن أعطى التوبة لم يمنعه القبول لقوله تعالى : {وهو الذى يقبل التوبة عن عباده الشورى : 25}
ومن أعطى الإستخارة لم يمنعه الخير، ومن أعطى المشورة لم يمنعه الصواب لقوله صلى الله عليه وسلم : ”لا خاب من استخار، ولا ندم من استشار.“الوصايا الرسول:[نفس المرجع: 211]
Telah berkata sebagian orang bijak:
Barang siapa yang membiasakan 4 perkara, maka tidak tercegah dari 4 perkara:
Barang siapa yang membiasakan bersyukur maka ia mendapatkan tambahan nikmat, sebagaimana firman Allah; jika kalian bersyukur maka Kami akan menambahkan nikmatKu padamu. Dan barang siapa yang bertaubat, maka ia akan diterima taubatnya. Sebagaimana firman Allah; Dialah Allah yang menerima taubat hamba-hambaNya.
Dan barang siapa yang membiasakan istikharah, maka tidak akan tercegah dari kebaikan. Dan barang siapa membiasakan musyawarah, maka ia akan mendapatkan kebenaran, sebagaimana sabda nabi SAW: tidak ada kerugian bagi orang yang istikharah dan tidak ada penyesalan bagi orang yang bermusyawarah.
النص الثالث :
وفى الحديث القدسى: ”أحب ثلاثا وحبى لثلاث أشد...أحب أهل السخاء وحبى للفقير السخي أشد، وأحب المتواضعين وحبي للغني المتواضع أشد، وأحب التائبين وحبي للشاب التائب أحب [نفس المرجع : 105]
dan di dalam hadist qudsi : saya menyenangi 3 hal, tetapi ada 3 hal lain yang
النص الرابع :
إتق المحارم تكن أعبد الناس، ، وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس، وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما، ولا تكثر الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب[رواه الترمذي].[نفس المرجع: 234
النص الخامس :
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ”ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فأستجيب له، من ذاالذي يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفرله.“[رواه البحاري](نفس المرجع : 512
النص السادس :
ومن أقوال الحكماء: من عمل سبعة دون سبعة لم ينتفع بما يعمل:
أولها، أن يعمل باالخوف دون الحذر.. يعني يقول : إني أخاف عذاب الله تعالى ولا يحذر من الذنوب ... فلا ينفعه ذالك القول شيئا.
الثاني، أن يعمل باالرجاء دون الطلب...يعني يقول : إني أرجو ثواب الله تعالى ولا يطلبه باالأعمال الصالحة... لم تنفعه مقالته شيئا.
الثالث، باالنية دون القصد...يعني ينوى بقلبه أن يعمل باالطاعات والخيرولا يقصد بنيته ...لم تنفعه نيته شيئا.
الرابع، بالدعاء دون الجهد ...يعني يدعوالله تعالى أن يوفقه للخير ولا يجتهد..لم ينفعه دعاءه شيئا، وينبغي له أن يجتهد ليوفقه الله تعالى: {والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنينالعنكبوت: 69} يعني الذين جاهدوافي طاعتنا وفى ديننا لنوفقنهم لذالك.
الخامس، الاستغفار دون الندم..يعني يقول استغفر الله ولا يندم على ما كان من الذنوب..لم ينفعه الاستغفار يعني الندامة.
السادس، العلانية دون السريرة ..يعني يصلح أموره فى العلانية ولا يصلحها فى السر...لم تنفعه علا نيته شيئا.
السابع، ان يعمل باالكد دون الاخلاص...يعني يجتهد فى الطاعات ولا تكون أعماله خالصة لوجه الله تعالى...لم تنفعه اعماله بغير اخلاص ويكون ذالك اغترار منه بنفسه.
ومن اقوالهم ايضا :
مثل الذي يعمل للرياء والسمعة
كمثل رجل خرج الى السوق وملأ كيسه حصاة..فيقول الناس : مااملا كيس هذا لرجل. ولو اراد ان يشتري به شيئالا يعطي به شيء..فكذالك الذي يعمل للرياء والسمعة، لا منفعة له سوى مقالة الناس، ولا ثواب له في الاخرة.
وللمرائي اربع علامات : يكسل اذا كان وحده، وينشط اذا كان مع الناس ويزيد في العمل اذااثنى عليه وينقص اذاذم به.(نفس المرجع: 499
No comments:
Post a Comment